NETISLAMIC
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم
 
NETISLAMICNETISLAMIC  الرئيسيةالرئيسية  بحـثبحـث  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 العبادات القولية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
NETISLAMIC
مدير المنتدى
مدير المنتدى
NETISLAMIC


الاوسمة : صورة
السٌّمعَة : 23
عدد المساهمات : 469
المزاج : جيد جدا
العمل/الترفيه : طالب
تاريخ الميلاد : 26/02/1990
تاريخ التسجيل : 28/03/2010
الموقع : netrislamic.alafdal.net

العبادات القولية  Empty
مُساهمةموضوع: العبادات القولية    العبادات القولية  Empty15/3/2011, 09:16

ننتقل إلى العبادات القولية التي هي قول باللسان، ونذكر بعض أمثلتها.
فمعلوم
أن ربنا –سبحانه- فضل الإنسان على الحيوان بأن أنطقه، عَلَّمَهُ
الْبَيَانَ البيان الذي هو القدرة على الكلام. وأن هذا اللسان حركته سهلة،
حركته خفيفة، ليس مثل حركة اليد، والرجل، والرأس، ولما كان كذلك كان يترتب
عليه ثواب وعقاب.
فمن الكلام ما هو عبادة، ومنه ما هو معصية وذنب.
وتسمعون الأحاديث في ذلك كثيرة،كقوله -صلى الله عليه 879سلم- إن الرجل
ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالًا يهوي بها في النار، وإن
الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يظن أن تبلغ ما بلغتْ يكتب الله
تعالى له بها رضوانه يوم يلقاه .
فمن عبادات اللسان: الدعاء، والذكر،
وقراءة القرآن، ونصيحة المسلمين، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،
والدعوة إلى الله تعالى، وما أشبه ذلك. فهذه عبادات باللسان، وفيها أجر
وثواب، كما أن السب والشتم ونحوه معاصٍ باللسان، وكذلك الغيبة والنميمة
معاصٍ باللسان، وكذلك الدعوة إلى الكفر وإلى المعاصي وما أشبهها معصية
باللسان.
فنبدأها، نقول: الدعاء الذي هو سؤال الله تعالى عبادةٌ
باللسان، أَمَر الله تعالى بها، قال تعالى: ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا
وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَلَا تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ
رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يعني:
اسألوه. فهذا الدعاء يُحِبُّه الله تعالى، وهو من أفضل القربات، ومن أفضل
العبادات، علينا أن نُكْثِرَ من الدعاء؛ حتى يكون سببا في رحمة الله لنا؛
وحتى يقبله ويثيبنا عليه إما عاجلا وإما آجلا. فنتناصح على الإكثار من
دعاء ربنا وسؤاله؛ فإنه يحب الْمُلِحِّين في الدعاء، وكذلك يعطيهم ويثيبهم
ويأجرهم ويجيبهم، كما قال الله تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي
أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي
سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ وفي
الحديث: مَنْ لم يَسْأَلِ الله يغضبْ عليه أي: أن من سأل الله رضي عنه،
ومن لم يسأله غضب عليه؛ ذلك لأن العباد فقراء إلى ربهم، لا يستغنون عن
ربهم طرفة عين، فإذا كانوا يُعْرَفُون بحاجتهم الشديدة إلى الله؛ فإنه يحب
منهم أن يطلبوه، يحب منهم أن يسألوه، وأن يكثروا من سؤاله، وأن يتضرعوا
إليه، وأن يعبدوه حق عبادته، وأن يسألوه حاجاتهم.
كان بعض العلماء يوصي
فيقول: سَلْ ربك كل شيء؛ حتى ملح طعامك. أي: اسأله واطلب منه كل ما
تحتاجه؛ حتى لو نقصك ملح الطعام فسألت الله يَسَّرَهُ لك. فهذا السؤال،
هذا الدعاء كلام تتكلم به، تسأل الله فتقول:
يا رَبِّ، هَبْ لي حكما
وألحقني بالصالحين، يا رب، اغفر لي ذنبي، وَقِني شُحَّ نفسي. يا رب، أصلح
نيتي، وأصلح ذريتي، وأصلح عملي. يا رب، اختم لي عمري بخاتمة حسنة. يا رب،
أنجني من عذابك، واجعلني من أهل ثوابك. يا رب، أنقذني من النار، وأدخلني
الجنة.
فاسْأَلِ الله أن يعطيك ما يكون سببا في سعادتك، فإذا سألت الله
وأنت صادق فإنه يعطيك سُؤْلَكَ، فَوَرَد الترغيب في هذا الدعاء، كما في
قول الله تعالى: فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ
كَرِهَ الْكَافِرُونَ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً .
فعلينا
أن نُكْثِرَ من هذا؛ لأن الله يحبه، وَيُرَغِّبُ عباده فيه؛ وذلك لأن
العباد بحاجة إلى ما عند الله، وهو سبحانه غني عنهم؛ ولكن إذا سألوه
أعطاهم؛ سيما إذا كانوا صادقين في سؤاله وفي دعائه. فهذا علينا أن نشتغل
به كثيرا، بعد كل صلاة موسم من مواسم الدعاء.
وكذلك في جوف الليل،
سُئِلَ النبي -صلى الله عليه 879سلم- أي الدعاء أسمع؟، يعني: أكثر وأولى أن
يستجاب، فقال: جوف الليل الآخر، ودبر الصلوات المكتوبة أي: آخر الليل. آخر
الليل إذا يَسَّرَ الله وقمت وصليت ما تيسر، ودعوت الله وأنت صادق كان ذلك
أقرب إلى أن تستجاب دعوتك.
وكذلك عقب الصلوات؛ إذا صلى المسلم صلاة
مكتوبة من الفرائض الخمس، ثم جاء بالأذكار، جاء بالأذكار والأوراد
والتسبيح والتكبير والتحميد والتهليل والقراءة التي شرعتْ، ثم بعد ذلك دعا
ربه؛ فإن هذا حَرِيٌّ أن يُقْبَلَ، حَرِيٌّ أن تجاب دعوته.
وكذلك إذا دعا الله تعالى في الأماكن الشريفة، في المساجد، وفي الحرمين، وفي الأماكن المفضلة وما أشبهها.
فالدعاء عبادة قولية في فعلها وفي المواظبة عليها أجر كبير





.

كذلك من العبادات القولية: كثرة ذكر الله تعالى، وقد أمر الله به، ورَغَّبَ عباده فيه.
ذِكْرُ
الله باللسان: هو تسبيحه وتحميده وتكبيره وتهليله، وكذلك كل شيء يذكر به،
فقول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ
ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا أمر من الله تعالى
لعباده بكثرة ذكره.
وقد رتب على ذكره الثواب، وأعظم شيء رتبه أن يذكر
عباده في قوله: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا
تَكْفُرُونِ ذكر الله باللسان سبب لذكر الرب تعالى لمن ذكره، وفي الحديث
القدسي يقول الله تعالى: من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، ومَنْ ذكرني في
ملأ ذكرته في ملأ خير منه .
فنتواصى بكثرة ذكر الله في كل الحالات،
وبالأخص بعد الصلوات، وفي أوقات غفلة الناس، في الحديث: ذَاكِرُ الله في
الغافلين كالمقاتل بين الفارِّين إذا كنت في مجلس، وأهل المجلس غافلون عن
الذِّكْر، يتكلمون في حاجاتهم، ويتكلمون في أمور دنياهم، فَذَكِّرْهُم
بالله، ذَكِّرْهُم أو اذكر الله تعالى، سبح ربك كما أمرك، وهَلِّلْهُ،
واستغفره، وسَلْهُ، فكل ذلك من الذِّكْر.
هذه الأذكار التي جاء الترغيب فيها.. عليك أن تكثر منها، وعليك -مع ذلك- أن تستحضر مدلولها.
من
الذكر: التهليل: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد،
وهو على كل شيء قدير. توحيد لله –أي- تعترف بأن الله هو الإله وحده، وأن
كل ما سواه من الْمَأْلُوهات فَإِلَاهِيَّتُهَا باطلة، وتعترف بأنه المالك
لكل شيء، وكل ما سواه فهو مملوك، وتعترف بأنه الذي يستحق الحمد وحده،
وتعترف بأنه قادر على كل شيء، لا يخرج عن قدرته شيء. فهكذا يجب أن
يُكْثِرَ الإنسان من التهليل.
كذلك التسبيح. إذا قلت: سبحان الله؛ فإن
التسبيح معناه: التنزيه. –أي- أُنَزِّهُ الله، وأُقَدِّسُهُ، وَأُجِلُّهُ
عن صفات النقائص، وعن الشريك والنظير، والولد والوالد، وعن العيوب التي
يصفه بها المشركون ونحوهم. التسبيح معناه: التنزيه. أَكْثِرْ منه.
كذلك
أيضا الحمد: هو الثناء على الله. إذا قلت: الحمد لله، أو أَحْمَدُ الله.
–يعني- أُثْنِي عليه؛ فهو أهل الحمد، وأهل الثناء، وأهل المجد.
إذا
قلت: الله أكبر. فمعناه: اعتقادك أن ربك تعالى هو الكبير المتعالي، وأنه
أكبر من كل شيء، فيعظم قَدْرُ ربك في قلبك، وتصغر الدنيا ويصغر أهلها
بالنسبة إلى عظمة الرب -سبحانه وتعالى-.
إذا قلت: أستغفر الله. فمعناه:
أطلب من ربي أن يغفر ذنبي –أي- يُزِيلُ أثره. يغفره –يعني- يستره ويمحوه.
أستغفر الله، أو رب اغفر لي. أي: امْحُ عني السيئات، امْحُ عني آثارها،
اسْتُرْهَا عني حتى لا تضرني؛ وذلك لأنك تعترف بالخطايا؛ فالإنسان كثير
الخطايا وكثير الزلات؛ ولكن هو بحاجة إلى أن يطلب ربه أن يغفر له ويمحو
عنه آثار هذه الخطايا. فعرفنا بذلك أن الإنسان بحاجة إلى كثرة ذكر الله
تعالى في كل الحالات.
أَمَرَ الله بالذكر بعد الصلوات في قوله -سبحانه
وتعالى- وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ أي: بعد كل
صلاة. السُّجُودِ يعني: الصلوات. وأمر به بعد الصلوات في قوله تعالى:
فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا
وَعَلَى جُنُوبِكُمْ يعني: في كل الحالات.
فمن ذكر الله عَظُمَ قدره في قلبه، ومَنْ غفل عن ذكره فإنه من الغافلين.
أمر
الله تعالى بذكره خفية وجهرا، قال تعالى: وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ
تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ
وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ يعني: من الذين غفلوا عن ذكر
الله. وقال تعالى: وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ
فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ فإذا رأيت أهل المعاصي وأهل الفسوق؛ فاعلم
أنهم ممن نسوا الله فأنساهم أنفسهم، أنساهم مصالح أنفسهم؛ فلذلك لم
يشتغلوا بما هو من صالحهم؛ إلا المصلحة البهيمية، مصلحة دنيوية شبيهة
بمصالح البهائم.




من
العبادات القولية: قراءة كلام الله تعالى. نعرف أنه سبحانه أنزل القرآن
ليعمل به، وجعل تلاوته عبادة، وأمر بذلك كقوله تعالى: وَاتْلُ مَا أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ يعني: اتبعه واقرأه. وكقوله تعالى:
الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ يعني:
يقرءونه ويتبعون ما فيه.
ووردت الأدلة في فضل قراءة القرآن، كقوله -صلى
الله عليه وسلم- مَنْ قرأ حرفا من القرآن فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها،
لا أقول: آلم حرف؛ ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف فهذا يدل على كثرة
الأجر في قراءة القرآن، وأن المسلم إذا احتسب وأكثر من قراءة القرآن أثابه
الله تعالى.
وقد حكى الله تعالى عن المشركين هجران القرآن: وَقَالَ
الرَّسُولُ يَا رَب إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا
أي: لا يقرءونه، ولا يتبعون ما فيه، ولا يعملون بإرشاداته؛ فيكون ذلك هو
الهجران.
فمن لم يقرأه إلا نادرا فإنه قد هجره. كثير من الناس يحسنون
القراءة، يعرفون قراءة القرآن؛ سواء حفظا أو في المصاحف؛ ومع ذلك قد يأتي
على أحدهم الشهر والشهران أو أكثر وهو ما قرأ سورة كاملة!!، ولا شك أن هذا
من التفريط، إذا عرفنا أن في هذه القراءة أجرا كبيرا؛ فكيف نفوت ذلك؟
فالإنسان يكون عنده أوقات هو فيها فارغ؛ فيستغل هذه الأوقات، ويأخذ المصحف
ويقرأ ما تيسر جُزْءًا أو جزأين أو نصف جزء كل يوم؛ ليحصلوا من ذلك على
هذا الأجر، ويسلم من الذين هجروا القرآن، من الذين اتخذوا هذا القرآن
مهجورا؛ ليسلموا من وصفهم؛ فإن ذلك عيبٌ لهم.
يستطيع في أوقات فراغه أن
يهتم بالقرآن، إذا تقدمتَ –مثلا- إلى المسجد قبل الأذان بخمس دقائق، قبل
أذان الظهر أو العصر أو المغرب أو العشاء أو الفجر، وقرأت قبل الإقامة
ورقتين أو ثلاث ورقات خيرٌ كثيرٌ.
وإذا كنت في منزلك، كان عندك فراغ في
أول الليل، أو بعد العصر، أو بعد المغرب، وأخذت المصحف وقرأت ما تَيَسَّر؛
عملا بقول الله تعالى: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ فَاقْرَءُوا مَا
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ كان ذلك خيرا كثيرا، وسلمتَ من الهجران.
ومعلوم
–أيضا- أن التلاوة تستدعي العمل، مَنْ وَفَّقَهُ الله تعالى وقرأ القرآن؛
فإنه يعمل به. عليه أن يهتم بالعمل به وتطبيقه؛ فإن هذا هو ثمرة القراءة.
ذكرنا –الآن- أربع عبادات قلبية: عبادة الخوف، والرجاء، والتوكل، والخشية.
وذكرنا ثلاث عبادات قولية، وهي: الدعاء، والذكر، وقراءة القرآن.
ونضيف عبادة رابعة، وهي:



الدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والنصيحة للمسلمين، وتعليم جاهلهم. فإن هذه –أيضا- عبادة قولية، وفيها خير كثير.
دعوت
مسلما فهداه الله تعالى بواسطة دعوتك فلك خير، تذكر قول النبي -صلى الله
عليه وسلم- من دل على خير فله مثل أجر فاعله وكذلك أيضا تذكر قوله -صلى
الله عليه وسلم- مَنْ دعا إلى هُدًى كان له مثل أجور من تبعه من غير أن
ينقص ذلك من أجورهم شيئا .
فنتواصى بأن نكون من الذين يدعون إخوانهم
المسلمين إلى ما يحبه الله تعالى، يدعونهم إلى العبادات، يدعونهم إلى
الذكر، يدعونهم إلى الدعاء، يدعونهم إلى قراءة القرآن، أو حفظه، أو ما
تيسر منه، يدعونهم إلى فعل الطاعات، وترك المحرمات. ينصحونهم بقدر ما
يستطيعون من نصيحة، بقدر ما أوتِيَه الإنسان من بلاغة أو معرفة؛ فيحصلون
بذلك على أجر كبير.
فهذه أربع عبادات قولية: النصيحة، والذكر، والدعاء، وقراءة القرآن. نتواصى بها.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://netislamic.alafdal.net
imam
مشرف عام
مشرف عام
imam


الاوسمة : صورة
السٌّمعَة : 20
عدد المساهمات : 349
المزاج : جيد جدا
تاريخ الميلاد : 26/02/1993
تاريخ التسجيل : 25/04/2010

العبادات القولية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: العبادات القولية    العبادات القولية  Empty1/10/2011, 09:46

العبادات القولية  1718875282
العبادات القولية  2702922913
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير الحق
مشرف عام
مشرف عام
أمير الحق


الاوسمة : صورة
السٌّمعَة : 10
عدد المساهمات : 310
المزاج : جيد جدا
العمل/الترفيه : طالب
تاريخ الميلاد : 01/08/1993
تاريخ التسجيل : 16/01/2011
البلد : المغرب

العبادات القولية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: العبادات القولية    العبادات القولية  Empty1/10/2011, 09:57

العبادات القولية  3537066860

العبادات القولية  3083947256
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العبادات القولية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
NETISLAMIC :: جميعا لنصر دين الاسلام :: الاسلام عقيدة وشريعة واخلاق ...-
انتقل الى: